/ 4
تذكار فريد من نوعه: خريطة أبرشيات الكنيسة الكاثوليكية في روسيا من حجر الشاروويت من تصميم حرفيي شركة بايكالكفارتزساموتسفيتي
بتكليف من جماعة رعية قلب العذراء الطاهر في كاتدرائية مدينة إيركوتسك، قامت شركة بايكالكفارتزساموتسفيتي بصنع خريطة حصرية لحدود الأبرشيات الكاثوليكية في الاتحاد الروسي مصنوعة من حجر الشاروويت شبه الكريم.
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
تذكار فريد من نوعه: خريطة أبرشيات الكنيسة الكاثوليكية في روسيا من حجر الشاروويت من تصميم حرفيي شركة بايكالكفارتزساموتسفيتي
بتكليف من جماعة رعية قلب العذراء الطاهر في كاتدرائية مدينة إيركوتسك، قامت شركة بايكالكفارتزساموتسفيتي بصنع خريطة حصرية لحدود الأبرشيات الكاثوليكية في الاتحاد الروسي مصنوعة من حجر الشاروويت شبه الكريم.
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
بتكليف من جماعة رعية قلب العذراء الطاهر في كاتدرائية مدينة إيركوتسك، قامت شركة بايكالكفارتزساموتسفيتي بصنع خريطة حصرية لحدود الأبرشيات الكاثوليكية في الاتحاد الروسي مصنوعة من حجر الشاروويت شبه الكريم.
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
وننتهز هذه الفرصة لنعرب عن شكرنا العميق لعملائنا على ثقتهم الثمينة التي نعتز بها، وعلى منحهم لنا الفرصة لنكون جزءًا من حدثٍ بهذا القدر من الأهمية.
لقاء الحجاج الروس بالبابا ليون الرابع عشر
عُقد لقاء ممثلي أربع أبرشيات كاثوليكية روسية مع الحبر الأعظم يوم 17 أكتوبر ضمن فعاليات رحلة الحج اليوبيلية إلى الفاتيكان. وشمل اللقاء حضور رئيس أبرشية السيدة العذراء في موسكو المطران بافل بيتزي إضافة إلى الأساقفة نيكولاي دوبينين وكليمنس بيكل ويوسيف فيرت وستيفان ليبكه. وقد شارك في الرحلة نحو مائة شخص.
أشار الأسقف ستيفان ليبكه بعد الزيارة إلى أهمية هذا الحدث قائلاً:
"لقد منحنا هذا اللقاء القوة والأمل وذكرنا كم هو مهم أن نحافظ على الوحدة الروحية لكنيستنا المحلية."
كما شدد البابا - في كلمته للحجاج - على قيمة كل فرد في المجتمع قائلاً:
"كل واحد منا مثل حجر في بناء الكنيسة وحتى أصغر عنصر له أهميته في صلابة الهيكل كله. معًا نتحمل المسؤولية المشتركة أمام الرب."
ثم شارك الحجاج في أداء الصلاة الربيّة أو صلاة الأبانا باللغة الروسية في لحظة مليئة بالروحانية والتواصل القلبي.
حفل تقديم الهدايا للبابا ليون الرابع عشر
قدّم المشاركون للحبر الأعظم هدايا ثمينة:
كسوة مطرزة للقداس، اختُير فيها حجر الغرناط كعنصر رئيس رمزًا للوحدة،
خريطة الأبرشيات الكاثوليكية الروسية المصنوعة من حجر الشاروويت،
حافظة الطقوس القديمة من الحقبة السوفيتية؛ لتسليط الضوء على تاريخ اضطهاد الكاثوليك الروس،
/ 4
